أبو هريرة رضي الله عنه:
اسمه عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، وقد كان اسمه قبل إسلامه عبد شمسٍ بن صخرٍ، وعندما دخل الإسلام سماه رسول الله صلى الله عليه وسلّم بعبد الرحمن بن الدوسي، نسبةً إلى قبيلة دوس بن عدنان بن عبد الله بن زهران، وقد كانت له هرّة دائماً يداعبها، فتمّ إطلاق لقب أبو هريرة عليه رضي الله عنه.
إسلامه:
أسلم أبو هريرة رضي الله عنه في السنة السادسة من الهجرة؛ حيث قدِم إلى النبي صلى الله عليه وسلّم وكان غازياً في خيبر، فلحقه وغزا معه، ولازمه في جميح أحواله وحالاته، وقد كان يُحبّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حبّاً كبيراً، ويقلده في جميع تصرّفاته وأفعاله. لقد كان أبو هريرة من أكثر صحابة الرسول صلى الله عليه وسلّم حفظاً للحديث الشريف وروايةً له، حتى إنّ بعض الناس أخذوا يتحدّثون حول أنَّ أبا هريرةَ كان يتحدَّث عن النبي بشكلٍ كبير وبأنهم لا يجدون ذلك عند المهاجرين والأنصار. روى عنه رضي الله عنه الكثير من الصحابة مثل زيد بن ثابت، وأبي أيوب الأنصاري، وعبدا لله بن عباس، وغيرهم كثيرون.
إسلام أمّه:
من المواقف التي حصلت مع أبي هريرة رضي الله عنه أنّه ذهب ليدعو أمه للإسلام فأبت وأكثرت من الحديث السيئ حول الرسول صلى الله عليه وسلّم، ممّا جعله يخرج من عندها باكياً، وطلب من النبي أن يدعو لها ليهديها للإيمان، فدعا لها النبيذ صلى الله عليه وسلّم بالهداية فما إن خرج أبو هريرة من عنده صلى الله عليه وسلّم حتى أسلمت والدته بكلّ سهوله وبايعته صلى الله عليه وسلّم.
اسمه عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، وقد كان اسمه قبل إسلامه عبد شمسٍ بن صخرٍ، وعندما دخل الإسلام سماه رسول الله صلى الله عليه وسلّم بعبد الرحمن بن الدوسي، نسبةً إلى قبيلة دوس بن عدنان بن عبد الله بن زهران، وقد كانت له هرّة دائماً يداعبها، فتمّ إطلاق لقب أبو هريرة عليه رضي الله عنه.
إسلامه:
أسلم أبو هريرة رضي الله عنه في السنة السادسة من الهجرة؛ حيث قدِم إلى النبي صلى الله عليه وسلّم وكان غازياً في خيبر، فلحقه وغزا معه، ولازمه في جميح أحواله وحالاته، وقد كان يُحبّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حبّاً كبيراً، ويقلده في جميع تصرّفاته وأفعاله. لقد كان أبو هريرة من أكثر صحابة الرسول صلى الله عليه وسلّم حفظاً للحديث الشريف وروايةً له، حتى إنّ بعض الناس أخذوا يتحدّثون حول أنَّ أبا هريرةَ كان يتحدَّث عن النبي بشكلٍ كبير وبأنهم لا يجدون ذلك عند المهاجرين والأنصار. روى عنه رضي الله عنه الكثير من الصحابة مثل زيد بن ثابت، وأبي أيوب الأنصاري، وعبدا لله بن عباس، وغيرهم كثيرون.
إسلام أمّه:
من المواقف التي حصلت مع أبي هريرة رضي الله عنه أنّه ذهب ليدعو أمه للإسلام فأبت وأكثرت من الحديث السيئ حول الرسول صلى الله عليه وسلّم، ممّا جعله يخرج من عندها باكياً، وطلب من النبي أن يدعو لها ليهديها للإيمان، فدعا لها النبيذ صلى الله عليه وسلّم بالهداية فما إن خرج أبو هريرة من عنده صلى الله عليه وسلّم حتى أسلمت والدته بكلّ سهوله وبايعته صلى الله عليه وسلّم.

اشكرك على المعلومات الرائعه الزهراء 😎😍
ردحذفشكرا على هذا المعلومات يا الزهراء ورائع
ردحذفمعلومات رائعة شكرا
ردحذف